Echolalia هو تكرار لبعض الكلمات أو العبارات التي يتحدث بها شخص آخر، إما مباشرة بعد قول الكلمات، أو لاحقًا
غالبا ما يوصف بأنه تقليد يشبه الببغاء. على سبيل المثال، عندما يُسأل "هل تريد بعض العصير؟ " قد يجيب الطفل المصاب بالإيكوليا " هل تريد بعض العصير؟ "
تعتبر Echolalia إلى حد ما، جزءًا طبيعيًا من اكتساب اللغة للأطفال الصغار جدًا.
ومع ذلك، قد يعتمد عليها الأطفال المصابين بالتوحد بشكل أكبر، ويمكن للأشخاص المصابين بالتوحد استخدامها خلال سنوات المراهقة والبالغين.
الطرق الثلاث:
أولا: تدريس النصوص:
1- معرفة الغرض من البرامج النصية:
قد يعتمد الأطفال المصابين بالتوحد على البرامج النصية لجعل التواصل أسهل. يكرر العديد من الأطفال المصابين بالتوحد الكلمات والعبارات (echolalia) كوسيلة للقول، "لقد سمعت ما قلته وأفكر في الإجابة"
حاول التزام الهدوء والصبر أثناء التفاعل مع الطفل. إذا كنت تفكر في حقيقة أن echolalia يخدم غرض التواصل للطفل، وهي ليست مجرد طريقة لمحاولة إحباط الناس، يمكن أن تساعدك على رؤيته من وجهة نظر الطفل.
قد يعتمد الأطفال المصابين بالتوحد على البرامج النصية لجعل التواصل أسهل. يكرر العديد من الأطفال المصابين بالتوحد الكلمات والعبارات (echolalia) كوسيلة للقول، "لقد سمعت ما قلته وأفكر في الإجابة"
حاول التزام الهدوء والصبر أثناء التفاعل مع الطفل. إذا كنت تفكر في حقيقة أن echolalia يخدم غرض التواصل للطفل، وهي ليست مجرد طريقة لمحاولة إحباط الناس، يمكن أن تساعدك على رؤيته من وجهة نظر الطفل.
2- تعليم الطفل القول "لا أعرف":
بالنسبة لتلك الأسئلة التي لا يعرفون الإجابة عنها، يجب تشجيع الأطفال المصابين بالتوحد على قول "لا أعرف". هناك أدلة تشير إلى أن تدريب الطفل على استخدام "لا أعرف" للرد على الأسئلة التي لا يعرفون الإجابة يساعد في التقاط واستخدام هذه العبارة الجديدة بشكل مناسب.
حاول طرح سلسلة من الأسئلة على الطفل تعلم أنهم لا تعرفون الإجابة عليها. على سبيل المثال، اسأل "أين أصدقائك؟" واطلب الإجابة بالقول: "أنا لا أعرف".
ثم، "ما هي عاصمة كانساس؟ " تليها، "لا أعرف". يمكنك كتابة العديد من الأسئلة في وقت مبكر وممارسة هذا السيناريو كل مرة.
هناك طريقة أخرى لتدريس البرنامج النصي "لا أعرف" وهي وجود شخص آخر هناك يجيب على الأسئلة غير المعروفة بـ "لا أعرف"
بالنسبة لتلك الأسئلة التي لا يعرفون الإجابة عنها، يجب تشجيع الأطفال المصابين بالتوحد على قول "لا أعرف". هناك أدلة تشير إلى أن تدريب الطفل على استخدام "لا أعرف" للرد على الأسئلة التي لا يعرفون الإجابة يساعد في التقاط واستخدام هذه العبارة الجديدة بشكل مناسب.
حاول طرح سلسلة من الأسئلة على الطفل تعلم أنهم لا تعرفون الإجابة عليها. على سبيل المثال، اسأل "أين أصدقائك؟" واطلب الإجابة بالقول: "أنا لا أعرف".
ثم، "ما هي عاصمة كانساس؟ " تليها، "لا أعرف". يمكنك كتابة العديد من الأسئلة في وقت مبكر وممارسة هذا السيناريو كل مرة.
هناك طريقة أخرى لتدريس البرنامج النصي "لا أعرف" وهي وجود شخص آخر هناك يجيب على الأسئلة غير المعروفة بـ "لا أعرف"
3- اطلب من الطفل إعطاء الاستجابة الصحيحة:
قد يستخدم الأطفال echolalia عندما لا يعرفون كيفية الاستجابة، أو كيفية تحويل أفكارهم إلى كلمات مناسبة. تقديم سيناريو يساعدهم على معرفة ما يقولونه.
على سبيل المثال، اسأل "ما اسمك؟" واطلب الاستجابة الصحيحة (اسم الطفل). كرر هذا حتى تعلمه النص الصحيح. جرب هذا مع كل الأسئلة التي لها نفس الإجابة. "ما هو لون منزلنا؟" متبوعًا بـ "بني". من المهم أن تقدم الإجابات في كل مرة لتعليم السيناريو حتى يبدأ الطفل في القيام بذلك ملك له.
هذا النهج يعمل فقط للأسئلة التي لديها دائما نفس الإجابة. على سبيل المثال، لن ينجح ذلك في "ما هو لون قميصك؟" لأن لون قميص الطفل سيتغير كل يوم.
قد يستخدم الأطفال echolalia عندما لا يعرفون كيفية الاستجابة، أو كيفية تحويل أفكارهم إلى كلمات مناسبة. تقديم سيناريو يساعدهم على معرفة ما يقولونه.
على سبيل المثال، اسأل "ما اسمك؟" واطلب الاستجابة الصحيحة (اسم الطفل). كرر هذا حتى تعلمه النص الصحيح. جرب هذا مع كل الأسئلة التي لها نفس الإجابة. "ما هو لون منزلنا؟" متبوعًا بـ "بني". من المهم أن تقدم الإجابات في كل مرة لتعليم السيناريو حتى يبدأ الطفل في القيام بذلك ملك له.
هذا النهج يعمل فقط للأسئلة التي لديها دائما نفس الإجابة. على سبيل المثال، لن ينجح ذلك في "ما هو لون قميصك؟" لأن لون قميص الطفل سيتغير كل يوم.
4- علم طفلك الكثير من النصوص:
بهذه الطريقة، يمكن لطفلك توصيل الأشياء الأساسية بنجاح، حتى عند الشعور بالارتباك.
يمكن لهذه العملية التدريجية توفير الأدوات اللازمة لبناء الثقة والمفردات والتواصل والتفاعل المناسب للطفل.
بهذه الطريقة، يمكن لطفلك توصيل الأشياء الأساسية بنجاح، حتى عند الشعور بالارتباك.
يمكن لهذه العملية التدريجية توفير الأدوات اللازمة لبناء الثقة والمفردات والتواصل والتفاعل المناسب للطفل.
5- تعليم البرامج النصية التي تركز على الاحتياجات:
إذا كان الطفل المصاب بالتوحد لا يستطيع توصيل احتياجاته، فقد يصاب بالإحباط أو الإحباط ويذوب. سوف تساعدهم البرامج النصية على إخبارك بما يحتاجون إليه، مما يسمح لك بإصلاح المشكلة قبل دفعها فوق نقطة التحول والبدء في الصراخ أو البكاء.
أحتاج إلى وقت هادئ.
إنني جائع أنا جوعان.
هذا بصوت عال جدا.
توقف أرجوك.
إذا كان الطفل المصاب بالتوحد لا يستطيع توصيل احتياجاته، فقد يصاب بالإحباط أو الإحباط ويذوب. سوف تساعدهم البرامج النصية على إخبارك بما يحتاجون إليه، مما يسمح لك بإصلاح المشكلة قبل دفعها فوق نقطة التحول والبدء في الصراخ أو البكاء.
تتضمن أمثلة البرامج النصية:
أحتاج إلى وقت هادئ.
إنني جائع أنا جوعان.
هذا بصوت عال جدا.
توقف أرجوك.
ثانيا: أسلوب النمذجة:
1- استخدم الكلمات الدقيقة التي تريد أن يستخدمها الطفل:
يجب أن تشمل النمذجة الكلمات والعبارات التي يمكن للطفل فهمها والتقاطها وإعادة إنتاجها. هذا يساعدهم على تعلم كيفية صياغة الأشياء التي يريدون قولها.
على سبيل المثال: أنت تعلم بالفعل أن الطفل لا يحب اللعب بلعبة معينة، ولكن لتعليمهم التعبير عنها لفظيًا، يمكنك تقديم اللعبة ثم الاستمرار في استخدام عبارات أو كلمات مثل "لا شكرًا لك" أو "أنا لا تريد هذا"
عندما يستخدم الطفل العبارة المطلوبة، أعط النتيجة المرجوة. على سبيل المثال، إذا كان الطفل يقول "أريد المزيد من فضلك" فأعطيه المزيد.
إذا كررت العبارة عدة مرات ولم يستجب الطفل، فقم بالإجراء المطلوب. سيبدأ الطفل ربط العبارة بالحركة. ثم حاول مرة أخرى لاحقًا. في الوقت المناسب، سيبدأ الطفل في استخدام هذه العبارة.
يجب أن تشمل النمذجة الكلمات والعبارات التي يمكن للطفل فهمها والتقاطها وإعادة إنتاجها. هذا يساعدهم على تعلم كيفية صياغة الأشياء التي يريدون قولها.
على سبيل المثال: أنت تعلم بالفعل أن الطفل لا يحب اللعب بلعبة معينة، ولكن لتعليمهم التعبير عنها لفظيًا، يمكنك تقديم اللعبة ثم الاستمرار في استخدام عبارات أو كلمات مثل "لا شكرًا لك" أو "أنا لا تريد هذا"
عندما يستخدم الطفل العبارة المطلوبة، أعط النتيجة المرجوة. على سبيل المثال، إذا كان الطفل يقول "أريد المزيد من فضلك" فأعطيه المزيد.
إذا كررت العبارة عدة مرات ولم يستجب الطفل، فقم بالإجراء المطلوب. سيبدأ الطفل ربط العبارة بالحركة. ثم حاول مرة أخرى لاحقًا. في الوقت المناسب، سيبدأ الطفل في استخدام هذه العبارة.
2- اترك فارغا في الجمل الخاصة بك وأشر إلى الإجابة:
إذا كنت تنوي إعطاء وجبة خفيفة لطفلك أو إذا حان الوقت كي يشرب الحليب، فيمكنك النموذج بعبارة "أريد أن أشرب ____ (أشر إلى الحليب وقول" حليب "). أو قل، "أود ____" (أشر إلى الوجبة الخفيفة وقل "وجبة خفيفة"). في الوقت المناسب، سوف يملأ الطفل الفراغ من تلقاء نفسه.
إذا كنت تنوي إعطاء وجبة خفيفة لطفلك أو إذا حان الوقت كي يشرب الحليب، فيمكنك النموذج بعبارة "أريد أن أشرب ____ (أشر إلى الحليب وقول" حليب "). أو قل، "أود ____" (أشر إلى الوجبة الخفيفة وقل "وجبة خفيفة"). في الوقت المناسب، سوف يملأ الطفل الفراغ من تلقاء نفسه.
3- قل عبارات لطفلك بدلاً من طرح الأسئلة:
من الأفضل تجنب الأسئلة مثل "هل تريد هذا؟ " أو "هل تريد المساعدة؟ " لأنهم سيكررون الأسئلة. بدلاً من ذلك، قل ما يجب أن يقولوه.
على سبيل المثال: إذا رأيتهم يحاولون الوصول إلى شيء ما، فبدلاً من طرح السؤال "هل تريد مني مساعدتي؟ " حاول أن تقول "ساعدني في الوصول إلى لعبتي، من فضلك" أو "من فضلك ارفعني لأتمكن من الوصول إلى كتابي" شجعهم على تكرار العبارة. ثم، سواء كان الطفل يكررها أم لا، ساعدهم.
من الأفضل تجنب الأسئلة مثل "هل تريد هذا؟ " أو "هل تريد المساعدة؟ " لأنهم سيكررون الأسئلة. بدلاً من ذلك، قل ما يجب أن يقولوه.
على سبيل المثال: إذا رأيتهم يحاولون الوصول إلى شيء ما، فبدلاً من طرح السؤال "هل تريد مني مساعدتي؟ " حاول أن تقول "ساعدني في الوصول إلى لعبتي، من فضلك" أو "من فضلك ارفعني لأتمكن من الوصول إلى كتابي" شجعهم على تكرار العبارة. ثم، سواء كان الطفل يكررها أم لا، ساعدهم.
4- تجنب قول اسم الطفل في نهاية العبارات:
سيبدأ الطفل تكراره بعدك ولن يكون له معنى. عندما تقول "مرحبًا" أو "تصبح على خير!" ما عليك سوى قول الكلمة ولا تقل اسمها بعد ذلك. أو، يمكنك نطق اسمهم أولاً ثم إيقاف مؤقت وقول ما تنوي قوله أخيرًا.
عندما يحتاج الطفل إلى الثناء على عمله الجيد، فبدلاً من استخدام اسم الطفل، استخدم كلمة التهنئة وحدها. بدلاً من "الوظيفة العظيمة Alex!" فقط قل "الوظيفة العظيمة!" أو أوضحها من خلال أفعال في شكل قبلات أو ربت على الظهر أو عناق.
سيبدأ الطفل تكراره بعدك ولن يكون له معنى. عندما تقول "مرحبًا" أو "تصبح على خير!" ما عليك سوى قول الكلمة ولا تقل اسمها بعد ذلك. أو، يمكنك نطق اسمهم أولاً ثم إيقاف مؤقت وقول ما تنوي قوله أخيرًا.
عندما يحتاج الطفل إلى الثناء على عمله الجيد، فبدلاً من استخدام اسم الطفل، استخدم كلمة التهنئة وحدها. بدلاً من "الوظيفة العظيمة Alex!" فقط قل "الوظيفة العظيمة!" أو أوضحها من خلال أفعال في شكل قبلات أو ربت على الظهر أو عناق.
5- الحفاظ على التدريس متعة و وسهولة التعلم:
اختر وقتًا تشعر فيه بالراحة والاسترخاء، وكن مستعدًا لجعله بسيطا أو تحويله إلى لعبة. سيساعد ذلك الطفل في التطلع إلى التعلم، وسيتيح لكما الفرصة للاتصال والتسلية.
يجب أن لا يكون التعليم مؤلمًا، ولا يجب أن يشمل معركة الإرادات. إذا كان أحدكما أو كليهما محبطًا جدًا، فتوقف وحاول مرة أخرى في وقت لاحق.
اختر وقتًا تشعر فيه بالراحة والاسترخاء، وكن مستعدًا لجعله بسيطا أو تحويله إلى لعبة. سيساعد ذلك الطفل في التطلع إلى التعلم، وسيتيح لكما الفرصة للاتصال والتسلية.
يجب أن لا يكون التعليم مؤلمًا، ولا يجب أن يشمل معركة الإرادات. إذا كان أحدكما أو كليهما محبطًا جدًا، فتوقف وحاول مرة أخرى في وقت لاحق.
ثالثا: فهم أغراض الصدى في اضطراب التوحد:
لدى Echolalia العديد من الاستخدامات كشكل من أشكال التواصل. قد يستخدم الأطفال المصابين بالتوحد ...
1- إذا كانوا لا يعرفون معنى الكلمات الفردية أو أغراض أو استخدامات الأسئلة:
في هذه الحالات، يعتمد الأطفال على العبارات التي سمعوها للتواصل. على سبيل المثال، قول: "هل تريد بسكويت؟" بدلاً من "هل يمكنني الحصول على بسكويت؟" لأنه عندما يقول شخص بالغ السؤال الأول، يجسد كلمة كعكة.
إذا كانوا متوترين. فمن الأسهل استخدام الكلام التلقائي أثناء التوتر، على سبيل المثال، قد يكون الشخص المصاب بالتوحد في غرفة مزدحمة يكافح لمعالجة كل الضوضاء والحركة من حوله، لذلك قد يكون تكوين جمل كاملة مبالغا أكثر من اللازم.
إذا شعروا بنفس الطريقة التي شعروا بها مرة أخرى. يمكن للإيكوليا إيصال المشاعر. على سبيل المثال، قد يقول الطفل، "تم أغلاق حمام السباحة اليوم" للتعبير عن خيبة الأمل، لأنه كان هناك مرة واحدة تم إغلاق حمام السباحة وكان بخيبة أمل.
إذا كانوا بحاجة إلى وقت للتفكير: على سبيل المثال، عند سؤال ما يريدونه لتناول العشاء، قد يسأل شخص مصاب بالتوحد "ماذا أريد لتناول العشاء؟" هذا يدل على أنهم سمعوا ذلك ويمنحهم الوقت للتفكير.
في هذه الحالات، يعتمد الأطفال على العبارات التي سمعوها للتواصل. على سبيل المثال، قول: "هل تريد بسكويت؟" بدلاً من "هل يمكنني الحصول على بسكويت؟" لأنه عندما يقول شخص بالغ السؤال الأول، يجسد كلمة كعكة.
إذا كانوا متوترين. فمن الأسهل استخدام الكلام التلقائي أثناء التوتر، على سبيل المثال، قد يكون الشخص المصاب بالتوحد في غرفة مزدحمة يكافح لمعالجة كل الضوضاء والحركة من حوله، لذلك قد يكون تكوين جمل كاملة مبالغا أكثر من اللازم.
إذا شعروا بنفس الطريقة التي شعروا بها مرة أخرى. يمكن للإيكوليا إيصال المشاعر. على سبيل المثال، قد يقول الطفل، "تم أغلاق حمام السباحة اليوم" للتعبير عن خيبة الأمل، لأنه كان هناك مرة واحدة تم إغلاق حمام السباحة وكان بخيبة أمل.
إذا كانوا بحاجة إلى وقت للتفكير: على سبيل المثال، عند سؤال ما يريدونه لتناول العشاء، قد يسأل شخص مصاب بالتوحد "ماذا أريد لتناول العشاء؟" هذا يدل على أنهم سمعوا ذلك ويمنحهم الوقت للتفكير.
إذا كانوا يحاولون التواصل. يمكن استخدام الإيكوليا Echolalia في ألعاب أو نكات.
2- تذكر أنه يمكن استخدام الصدى المتأخر خارج التفاعل الاجتماعي:
تذكر الأشياء. قد يواجه الأطفال المصابين بالتوحد مشكلة في تتبع سلسلة من الخطوات. قد يعيدون التسلسل لأنفسهم أثناء عملهم، لمساعدتهم على تذكرهم وطمأنتهم بأنهم يفعلون ذلك بشكل صحيح. على سبيل المثال: "احصل على فنجان. صب عصيرك ببطء. ليس بسرعة كبيرة. ضع الغطاء مجددًا. عمل جيد."
الهدوء. إن تكرار عبارة مطمئنة يمكن أن يساعد الأطفال المصابين بالتوحد على التحكم في مشاعرهم والاسترخاء.
التحفيز. قد يساعد التحفيز الصوتي في عدد من الأشياء: التركيز والتحكم الذاتي ورفع المزاج. إذا كان الطفل يعطل الآخرين، فقد تطلب منهم خفض مستوى الصوت، لكن من الأفضل عادة السماح لهم بالاستمتاع بأنفسهم.
يمكن أن يساعد هذا الأشخاص المصابين بالتوحد بعدة طرق:
تذكر الأشياء. قد يواجه الأطفال المصابين بالتوحد مشكلة في تتبع سلسلة من الخطوات. قد يعيدون التسلسل لأنفسهم أثناء عملهم، لمساعدتهم على تذكرهم وطمأنتهم بأنهم يفعلون ذلك بشكل صحيح. على سبيل المثال: "احصل على فنجان. صب عصيرك ببطء. ليس بسرعة كبيرة. ضع الغطاء مجددًا. عمل جيد."
الهدوء. إن تكرار عبارة مطمئنة يمكن أن يساعد الأطفال المصابين بالتوحد على التحكم في مشاعرهم والاسترخاء.
التحفيز. قد يساعد التحفيز الصوتي في عدد من الأشياء: التركيز والتحكم الذاتي ورفع المزاج. إذا كان الطفل يعطل الآخرين، فقد تطلب منهم خفض مستوى الصوت، لكن من الأفضل عادة السماح لهم بالاستمتاع بأنفسهم.
3- لاحظ عندما يستخدم طفلك الإيكوليا echolalia. هذا سيساعدك على تمييز الغرض منه:
الطفل الذي يستخدم الصدى قبل الانهيار ربما يستخدمه بسبب الضيق الشديد أو الحمل الزائد الحسي.
إن الطفل الذي يكرر سؤالك (على سبيل المثال "هل تريد كعكة؟" للتعبير عن رغبته في الكعكة) قد لا يفهم معنى أو هدف السؤال.
إن الطفل الذي يكرر العبارات لأنفسه بصوت واحد يستخدمه على الأرجح للتركيز أو للاستمتاع.
الطفل الذي يستخدم الصدى قبل الانهيار ربما يستخدمه بسبب الضيق الشديد أو الحمل الزائد الحسي.
إن الطفل الذي يكرر سؤالك (على سبيل المثال "هل تريد كعكة؟" للتعبير عن رغبته في الكعكة) قد لا يفهم معنى أو هدف السؤال.
إن الطفل الذي يكرر العبارات لأنفسه بصوت واحد يستخدمه على الأرجح للتركيز أو للاستمتاع.
4- التعامل مع أي إحباطات عند بذل كل جهدك:
في بعض الأحيان قد تكون تجربة محبطة لها نهاة كل ما تبذلونه والأسئلة المتكررة. تذكر أن الطفل يحاول التواصل عند القيام بذلك. إنهم ببساطة لا يتمتعون بنفس المهارات اللغوية التي لديك حتى الآن.
خذ نفسا عميقا. إذا كنت بحاجة إلى ذلك، فانتقل إلى غرفة مختلفة لفترة قصيرة إذا شعرت بالإحباط الشديد وأخذت أنفاسًا عميقة وجمع أفكارك.
تذكر أن الطفل قد يكون محبطًا أيضًا. (من المؤكد أنه قد ينهار لفقدانه للمتعة)
اعتني بنفسك. الأبوة والأمومة يمكن أن تكون مرهقة في بعض الأحيان، وليس هناك شيء خاطئ في الاعتراف بذلك. خذ حماما، ومارس اليوغا، وأسمح لنفسك بقضاء الوقت مع البالغين الآخرين، والنظر في الانضمام إلى مجموعة المجتمع من الآباء أو مقدمي الرعاية للأطفال المصابين بالتوحد / ذوي الاحتياجات الخاصة.
في بعض الأحيان قد تكون تجربة محبطة لها نهاة كل ما تبذلونه والأسئلة المتكررة. تذكر أن الطفل يحاول التواصل عند القيام بذلك. إنهم ببساطة لا يتمتعون بنفس المهارات اللغوية التي لديك حتى الآن.
خذ نفسا عميقا. إذا كنت بحاجة إلى ذلك، فانتقل إلى غرفة مختلفة لفترة قصيرة إذا شعرت بالإحباط الشديد وأخذت أنفاسًا عميقة وجمع أفكارك.
تذكر أن الطفل قد يكون محبطًا أيضًا. (من المؤكد أنه قد ينهار لفقدانه للمتعة)
اعتني بنفسك. الأبوة والأمومة يمكن أن تكون مرهقة في بعض الأحيان، وليس هناك شيء خاطئ في الاعتراف بذلك. خذ حماما، ومارس اليوغا، وأسمح لنفسك بقضاء الوقت مع البالغين الآخرين، والنظر في الانضمام إلى مجموعة المجتمع من الآباء أو مقدمي الرعاية للأطفال المصابين بالتوحد / ذوي الاحتياجات الخاصة.
5- كن صبوراً وامنح طفلك الوقت:
إذا كان الأطفال المصابون بالتوحد لا يشعرون بالضغوط للاستجابة على الفور ، فيمكنهم الشعور براحة أكبر واستخدام اللغة بشكل أفضل.
كن صبوراً واوضح أنك سعيد لسماع ما يجب أن يقولوه، بغض النظر عن المدة التي يستغرقها في القول.
اسمح له بالتوقف المؤقت في المحادثة حتى يفكر طفلك جيدا. تشكيل استجابة متماسكة قد يستغرق الكثير من الطاقة المعرفية لهم.
إذا كان الأطفال المصابون بالتوحد لا يشعرون بالضغوط للاستجابة على الفور ، فيمكنهم الشعور براحة أكبر واستخدام اللغة بشكل أفضل.
كن صبوراً واوضح أنك سعيد لسماع ما يجب أن يقولوه، بغض النظر عن المدة التي يستغرقها في القول.
اسمح له بالتوقف المؤقت في المحادثة حتى يفكر طفلك جيدا. تشكيل استجابة متماسكة قد يستغرق الكثير من الطاقة المعرفية لهم.