1- الكشف الطبي الشامل للطفل التوحدي وعلاجه، مع مراعاة الفروق الفردية بينهم.
2- الكشف النفسي الشامل له، مع دراسة البيئات التي يعيش فيها (الأسرة، الروضة، المدرسة ... الخ)
3- محاولة اختراق العزلة التي يعيش فيها، بالتربيت الخفيف على كتفه، وبالتواصل البصري غير المطول معه، وبالتحدث إليه بعبارات قصيرة، وبلفت رأسه ناحية المتكلم معه دون عنف ، ثم تركه عند الشعور بأنه على وشك التصرف بطريقة ضارة به أو بالآخرين.
4- عدم إحداث تغييرات تؤدى إلى إحداث توتر عصبي لديه.
5- دراسة سلوكياته لتحديد أى منها ينبغي تعديله.
6- استخدام التعزيز والتشريط في تعديل ذلك السلوك.
7- تشجيعه على الملاحظة ثم التقليد، بمبتدئين بالحركات الرياضية، وبالتلوين وبعمل المجسمات.
8- تشجيعه على التواصل مع الغير حركياً ولفظياً ورمزياً.
9- الاستعانة بأخصائي تخاطب لتعميق التدريبات على الكلام.
10- تنمية مهاراته وبالتالي قدراته الاجتماعية كالتلويح باليد للترحيب بالقادم ولتوديع المغادر .. الخ، وهى أصعب خطوة في البرنامج العلاجي السلوكي.
11- ضرورة تعاون الأسرة مع المركز ومع المعالجين في تنفيذ أي برنامج يتم وضعه حتى يكتمل تنفيذه.
11- ضرورة تعاون الأسرة مع المركز ومع المعالجين في تنفيذ أي برنامج يتم وضعه حتى يكتمل تنفيذه.
12-الدخول ببطء في برنامج لتنمية البناء المعرفي الموجود لديه.
13- تنشيط استجابته للمثيرات ليمكنه تكوين خبرات متكاملة مما يأتيه من البيئة عن طريق حواسه المختلفة، فنقدم له قصة تتضمن مرئيات وسمعيات ومسيرات لمسية وشمية وتذوقية ما أمكن ذلك.
14- بمساعدة الموسيقى الهادئة يمكن تحقيق الاسترخاء له خلال تدريبه على التواصل مع الغير لتقليل احتمال ظهور النوبات العدوانية بسبب ما يحدث عليه من ضغوط خلال تلك التدريبات.