1.التعزيز الايجابي وخطواته الإجرائية. ان مكافأة أي شكل من إشكال التفاعل الاجتماعي والانتباه لدرجة اقتراب الطفل الأخر او مجموعة أطفال ومراعاة نوع المعزز الذي تقدمه للطفل وفقاً لقدراته وميوله ورغباته وايضاً يجب ان يصاحب ذلك العمل على التقليل من العزيز تدريجياً هذه الأمور كفيلة بخلق بينة مناسبة لتغيير السلوك
2-توفير الظروف البيئية المكانية والزمانية المناسبة. ويتضمن ذلك طلب المساعدة من طفل اخر من ذوي المهارات الاجتماعية العالية والعمل على اعداد وتنظيم مجموعة من الزيارات وإشراك الطفل بنشاطات تتطلب القيام بها بشكل جماعي
3-التدريب على المهارات الاجتماعية وغالباً ما يشتمل التدريب على المهارات التالية:
أ. المحافظة على تواصل بصري مناسب.
ب. تنمية الجانب الانفعالي وذلك للتعامل والتفاعل مع الآخرين.
جـ. المشاركة باهتمامات الآخرين لتكوين أصدقاء.
د. تحديد الموضوعات الأكثر أهمية للمناقشة.
هـ. المشاركة في التفاعلات الاجتماعية.
و. تعليم اساليب الاستعداد والتوقعات.
ز. تعليم استراتيجيات تهدئة الذات.
ح. تعلم اللعب مع الأطفال الآخرين.
ب. تنمية الجانب الانفعالي وذلك للتعامل والتفاعل مع الآخرين.
جـ. المشاركة باهتمامات الآخرين لتكوين أصدقاء.
د. تحديد الموضوعات الأكثر أهمية للمناقشة.
هـ. المشاركة في التفاعلات الاجتماعية.
و. تعليم اساليب الاستعداد والتوقعات.
ز. تعليم استراتيجيات تهدئة الذات.
ح. تعلم اللعب مع الأطفال الآخرين.
4-النمذجة ( كجزء من الزمرة العلاجية في برامج التدريب على المهارات الاجتماعية ).3-التلقين .القصص الاجتماعية.
5-تدريب الصورة المعرفية
6-تدريس القرين. وهناك أنماط معينة من أساليب الاتصال والتفاعل الاجتماعي تبدو فاعلة مع ذي التوحد منها:
جعل الطفل ينتبه اليك دائماً عندما نتحدث اليه ومناداته بأسمه والحديث معه بلغة مبسطة يفهمها وان لا تعده بوعود قد لا تستطيع الوفاء بها ويجب الحذر من استخدام الألفاظ التي تحتوي على سخرية وتهكم معهم بسبب ان الأطفال التوحديين استيعابهم ضعيف بالنسبة الى اللغة .
كن ايجابياً ولا تحدث الطفل التوحيدي عما يجب الا يفعله فقط وبدلاً من ذلك افعل عما يجب ان يفعله ومثال ذلك بدل ان يقول له لا ترم العابك وتبعثرها على أرضية الغرفة قل له ضع ألعابك في على الطاولة